
متابعة
مرة أخرى ينتفض العالم الإفتراضي ضد رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش والذي يبدوا أنه لم يتعظ من حملة المقاطعة التي كانت إنطلقت ضده منذ أربع سنوات، عندما كان وزيرا للفلاحة في حكومة البيجدي، هذه المقاطعة السابقة التي جرت منذ سنوات، كبدت خسائر فادحة لشركات أخنوش الأخطبوطية بداية من شركة المحروقات التي يملكها وإنتهاءا بشركات أخرى.
فقد جرى يوم أمس تداول هاشتاغ من طرف نشطاء ومجموعات فيسبوكية مؤثرة، مكون من ثلاثة وسوم، الأول يطالب بتحديد ثمن الكازوال في 7 دراهم ، والثاني يطالب بتحديد ثمن البنزين في 8 دراهم، أما الوسم الأخير فيطالب برحيل أخنوش باعتباره المستفيد الأول والأخير من ارتفاع ثمن المحروقات بالمغرب رغم تراجع أسعار النفط عالميا إلى ماقبل الحرب الروسية الأوكرانية، في ظل عدة تقارير دولية، كشفت عن إنخفاض كبير لأسعار المحروقات في مختلف دول العالم.
وتداول نشطاء تصريحات سابقة لأخنوش التي تعهد فيها بإعادة تربية المغاربة جراء حملة المقاطعة السابقة والتي اعتبرها النشطاء نوعا من العجرفة والانتقام و تحريضا على العنف وضربا بعرض الحائط للقوانين والمؤسسات.
أضم صوتي لصوت الحق و عموم الشعب المقهور من غلاء المعيشة بسبب الزيادات في أسعار النفط :
#7dh_Gazoil
#8dh_Essence
#Dégage_Akhannouch
#أخنوش_إرحل
يجب محاكمة الشفار اخنوش أين الثروة