الاكتشاف الجيولوج-جيني العالمي الذي خلط أوراق المشروع العرقجي، بالمغرب، و استتفر الباطرونات الكبار الموجهين/الممولين، من فرنسا إلى (تل أبيب)، و هم الآن يطلقون خراطيش (جيولوجية) فارغة، كلفوا لإطلاقها فاعلا إيديولوجيا عرقجيا لا يتقن علم التسديد الأكاديمي.
الاكتشاف تم في مغارة الحمام بتافوغالت بسلسلة جبال بني يزناسن، و الاكتشاف له أهمية عالمية، أولا لأن الهياكل المكتشفة يعود تاريخها إلى 15000 سنة، و ثانيا لأنه تم أخذ العينات و تحليلها بدقة عالية في مختبرات عالمية معروفة.
شارك في إنجاز الاكتشاف فريق علمي من المغرب (المعهد الوطني لعلوم الأركيولوجيا و التراث، جامعة محمد الأول، جامعة محمد الخامس، مختبر التراث الجيولوجي و البيئي و استكشاف المعادن و الماء) و من أوربا ( بريطانيا، ألمانيا).
ما يميز الفريق و يضفي على أبحاثه طابع الأكاديمية و الموثوقية، هو أنه متكون من تخصصات متعددة و متنوعة تجمع بين الجيولوجيا على مستوى كشف الموقع الأثري و بين البيولوجيا على مستوى دراسة التراث الجيني.
بعد دراسة الحمض النووي، تمكن الفريق من تحديد طبيعة التراث الجيني المغربي:
– إثبات الهجرات المتنوعة نحو المغرب، و هذا يؤكد ما ثبت في مصادر التاريخ حول حقيقة المغرب أرض عبور لشعوب و أجناس متعددة و مختلفة، و يدحض أسطورة الأمازيغ سكان أصليون، لأنهم كذلك وافدون مثل غيرهم من سكان المغرب (أطروحة عبد الله العروي- مجمل تاريخ المغرب).
– الحمض النووي متكون من مكونات أغلبها من إفريقيا جنوب الصحراء و من جينات تعود إلى الشرق الأوسط، و هذا يحسم النقاش حول أسبقية الحضارة الفينيقية التي سبقت التواجد القرطاجي و الروماني، أما الأمازيغ فلم يشكلوا أي حضارة مستقلة و قائمة الذات، لأنهم أجناس متعددة و مختلفة وافدة على المغرب، يشكل متأخر، و لم يتجاوز عمر مويطانيا الطنجية الأربعة قرون قبل أن يبتلعها و يهضمها الرومان إلى جانب أختها موريطانيا القيصرية، كامتداد مباشر لإمبراطوريتهم.
الخرجات (اليوتيوبية/الطكطوكية) التي يقودها الفاعل العرقجي باسم مؤسسة رسمية، ليست سوى صرخة متأخرة لن يكون لها صدى، لأن أهل العلم قادرون على الفصل بين الحابل المعرفي و بين النابل الإيديولوجي..
اللهم إذا كان الهدف من هذه الخرجات هو تجييش الذباب الإلكتروني و جمع شتاته بعدما تشتت شمله على يد الباحثين الأكاديميين النزهاء الذي يلتزمون منطق التحليل الملموس للواقع الملموس دون مزايدة و دون تزييف.
والله الا وحلات ليك الامازيغية في حلق وانت ضعيف البحث الاكاديمي اتابع ما تنشره كل لحظة في صفحتك لم استفيد منه ولا فكرة صحيحة بل تقرقب بافكار هنا وهناك بغصة واحدة التي جعلتك بدون فكر منير ولا علم مفيد …..كيف لاستاد ربما اكاديمي وبزاف عليك ان يعترض او ينتقد ابحات علمية استكشفت برجال واساتدة متخصصين …بافكار زنقوية لا تغني الا ارشيف المراهقين علميا على صفحات العالم الازرق …..المهم الله ارد بيك فهاد العواشر
هذا عنوان الدراسة الأكاديمية المنشورة في مجلة النهضة المحكمة 《الأطروحة الأمازيغية في المغرب بين المشروع الكولونيالي و الرهان الوطني》.. حاول تخصيص و لو جزء يسير من وقتك لمحاربة الأمية الأكاديمية، أو على الأقل لتحسين مستواك اللغوي .. أما الأخلاقي فيحتاج التربية.
ياللمهزلة خريج شعبة اللغة العربية يخوض نقاشا بتعابير زنقوية وادعاءات رخيصة وسب وشتم وتقزيم لعلماء كبار أمثال بوكبوط والحلوي وكلاب…ألقد أصبحت أضحوكة في الأوساط الامازيغية ولأنك لا تقول شيئا يفيد الناس فلا أحد يرد على خزعبلاتك الصبيانية…أنت جبان يخاف المناظرة والمواجهة وترتعد فرائصه من تعاليق القراء
هذا عنوان دراستي الأكاديمية المنشورة في مجلة النهضة المحكمة 《الأطروحة الأمازيغية في المغرب بين المشروع الكولونيالي و الرهان الوطني》.. حاول تخصيص و لو جزء يسير من وقتك لمحاربة الأمية الأكاديمية، أو على الأقل لتحسين مستواك اللغوي .. أما الأخلاقي فيحتاج التربية.
ما قاله الأستاذ صحيح هنا، وهذا ما تؤكده الدراسات العلمية التاريخية. المعلقان أعلاه جاهلان بالمعطيات الموضوعية. بدل سب الباحث قدموا تفسيرا بديلا. من يلجأ إلى السب يعلن أنه ضعيف.
تبارك اله على سي جنداري .. اخيرا نقدرو نعلقو عليك كونك ساد حسابك الذي “تتقيئ” فيه يوميا هراء وتختبئئ خائفا من تعليقات
لا اعلم هل سبق وقرات مقالا علميا ؟ وجدت انك انت بنفسك قد اعتمدت على مقال بعنوان
Northwest African Neolithic initiated by migrants from Iberia and Levant
نشر 07/06/23 وقلت انه لا يوجد اصل امازيغي واننا المغاربة شوام واليبرب خليط ابتلعتهم روما … اول مرة اعلم ان روما تبتلع طبعا مع استخدام مكثر لمصطلحات منمقة اقرب الى كوميدية بحال الأنثربو-سوسيو-لسان-تاريخية , السوسيواستخبارات وبيقيت وفيا فهاد مقال لي بديتيه بالجيولوج-جيني راه الاسماء مركبة منمقة مكتعني ان هضرتك صحيحة
قالو ناس زمان : كالو واش كتعرف العلم ,جاوبو كنعرف نزيد فيه
هادشي لي درتي مع مقال في تدليس واضح وتغاضي على اهم اجزاء المقال
demonstrates a marked population continuity in northwest Africa with no substantial gene flow across the Mediterranean Sea for at least 7,000 years across the Epipalaeolithic (Fig. 1c,d), linking the Maghrebi genetic ancestry found in the Upper Palaeolithic to the Early Neolithic individuals at IAM.
نشرحولك بدارجة
هنا كنهضرو عن الاستمرارية الجينية للسكان في شمال غرب إفريقيا، وخاصة في المغرب، عبر آلاف السنين، وذلك من العصر الحجري القديم العلوي (Upper Palaeolithic) إلى العصر الحجري الحديث المبكر (Early Neolithic) حيت لقاو ان تركيبية جينية لسكان مغرب قبل 15 الف سنة بقات نفسها تال ما قبل 7000 سنة أي أن سكان المنطقة لم يتأثروا بهجرات كبيرة من خارج شمال إفريقيا خلال هذه الفترة الطويلة. وهنا عبر تحليلل 3 ديال الرقاث تافوغلت oub002 و ايفري عمر وموسى نتيجة لم يكن هناك تدفق جيني كبير من أوروبا أو مناطق أخرى عبر البحر الأبيض المتوسط خلال هذه الفترات.
بالعربية تاعرابت سكان المغرب في العصر الحجري الحديث كانوا على الأرجح أحفادًا مباشرون للسكان الأصليين من العصر الحجري القديم العلوي، دون تغييرات وراثية كبيرة قادمة من أوروبا أو الشرق الأدنى.
وهادشي نتا لي لغيتيه ودرتي راسك ماقريتيهش مبيغيتش تقراه حيت نتا مهتم فقط بالهجرات مشرقية بحت انك مباغيش تبحث وتصحح افكارك بل جاي تاكد افكارك المسبقة
ومحدك كتموت على هجرات خاص تقول على راسك ارووبي حيت اول موجة هجرة كانت من جامعي ثمار الاوربيين لي جاو قبل هجرة الشنوطافية وكانو اكثر حجما منها مع انها تبقى في الاخير اقلية وسط المكن المغربي الاصلي القديييم ومع دالك بقية فئة مغربية اصيلة متخلطاتش مع جامعي ثمار الاوربيين
However, the northwestern Africa Neolithization process involved the notable survival of genetically unadmixed local populations (represented by IAM), despite coexisting for at least 300 years with foreign farming communities (KTG)
دابا نجي لاقل هجرة هي نوطافية لي نتا هابل تردها استبدال بشري في المغرب
وهي في الاصل هجرة اندمجة ع المكون الاصلي لهضرنا عليه فوق
“Furthermore, in the Middle Neolithic a new ancestry with an eastern origin is detected in northwestern Africa. This ancestry indicates new migrating groups, potentially associated with Sahara pastoralists, which admixed with local groups
تجرمة
علاوة على ذلك، خلال العصر الحجري الحديث الأوسط، تم اكتشاف مكون جيني جديد ذو أصل شرقي في شمال غرب إفريقيا. يشير هذا المكون إلى مجموعات مهاجرة جديدة، يُحتمل أنها مرتبطة برعاة الصحراء، والتي اختلطت بالسكان المحليين
ولكن سيادتكم ضربتي مقال عرض الحائط وكدبت باسم بالاحثين لتقول ان المغرب كان خلاء حتى جاء ولانك مؤدلج وتعشق تبعية فركزت على نسبة الشامية التي هي اقلية وتغاضيت على الاوربية في حن طمست المكون الاصلي كاغلبية فلو كنت تحب ان تنسب نفس لمكون خاريجي لكان الاجد نسبته لجامعي ثمار
وطبعا هنا كنهضرو على مجتماعت قديمة ما قبل حضارة و كتابة
الخلاصة انت انسان مدلس كداب تعلم انك كداب ولديك اصنام معرفية وايديدولوجية مرت عقود وانت تعبدها وانت تراها اليوم تتساقط واحد بعد الاخر
الله يجيب شيفا
هذا عنوان دراستي الأكاديمية الأخيرة المنشورة في مجلة النهضة المحكمة 《الأطروحة الأمازيغية في المغرب بين المشروع الكولونيالي و الرهان الوطني》.. حاول تخصيص و لو جزء يسير من وقتك لمحاربة الأمية الأكاديمية، أو على الأقل لتحسين مستواك اللغوي .. أما الأخلاقي فيحتاج التربية.