حمل الفيديو: VID_20250118_140637_644.mp4
بوادر أزمة بين الجزائر وتركيا بسبب أن النظام الجزائري يرغب في تحريك الخلايا النائمة الانفصالية
الأكثر تطرفا وخطورة على أمن الدولة التركية واستفزازها
واستقبلت الجزائر وفدا من الأكراد القادمين من مناطق شمال شرق سوريا الخاضعة إلى حدود اللحظة لقوات “سوريا الديمقراطية”
والتي تديرها “روج آفا” وزارو مقرات ميليشا البوليساريو في تندوف
وظهروا في صور جماعية رفعوا خلالها علم الجبهة إلى جانب علمين يمثلان المناطق الكردية
وعبر الوفد عن الانفصال بشكل أوضح من خلال رفع علم وحدات حماية الشعب الكردية المعروفة اختصارا بـ YPG
التي تصنفه أنقرة كمنظمة إرهابية بسبب أنشطتها المسلحة
وطموحها العلني لإنشاء دولة كردية قومية تقتطع أراضيها من الأراضي التركية والسورية والعراقية والإيرانية
ومن بين أهم الأسباب التي أفاضت الكأس عندما تم تسلم هذا الأسبوع دفعة جديدة من الطائرات التركية بدون طيار
من طراز “بيرقدار تيبي 2” للقوات المسلحة الملكية المغربية
وذكرت تقارير تركية بأن هذه العملية تندرج في إطار الجهود المتواصلة لتحسين القدرات العسكرية المغربية ومواكبة التقدم التكنولوجي الحديث
وقد أقدمت الجزائر على استفزاز أنقرة
وفي نفس الوقت الرد على دعم تركيا للمجلس العسكري الحاكم في مالي المناوئ للجزائر وكذلك بسبب المسيرات التركية