
زعمت امرأة هنغارية أن ابنتها البالغة 10 سنوات هي نتاج علاقة ربطتها بالنجم البرازيلي نيمار دا سيلفا محترف الهلال السعودي.
ووفقا لوسائل إعلام فإن امرأة تدعى غابرييلا غاسبار، لجأت إلى المحكمة لإثبات أبوة نيمار لابنتها جازمين زوي، وتطالبه بنفقة قدرها 160 ألف ريال برازيلي شهريا (30 ألف يورو)، إلى جانب تحمله لكافة المصاريف التي تكبدتها على مدار الـ10 سنوات الماضية، سواء لإطعام ابنتها أو لإجراء الفحوصات الطبية أثناء الحمل، والتي قدرتها بـ2 مليون ريال برازيلي.
وكشفت ذات المصادر أن محامي المرأة الهنغارية قدم طلبها إلى القاضي، والذي إن قبله الأخير، فسيضطر نيمار للخضوع لاختبار حمض نووي DNA.
من جانبه أشار أنجيلو كاربوني محامي غابرييلا، بأن العلاقة الجنسية بينها وبين نيمار، حدثت عام 2013، وقتما ذهبت لمشاهدة مباراة البرازيل أمام بوليفيا الودية، والتي أقيمت في يونيو من ذلك العام، والتقت وقتها بنجم السامبا وأقامت علاقة معه.
وشدد المحامي على أن الهنغارية حاولت مرارا التواصل مع والدي نيمار وكذلك شقيقته، إلى جانب إرسالها عدة رسائل له عبر حسابه على موقع التواصل “إنستغرام”، تحمل صور ابنتها، لكن لم تلقة أي استجابة منهم.
وأكدت المصادر أنها حاولت التواصل مع المسؤولين الإعلاميين عن نيمار، لكن جميعهم رفضوا التعليق على القضية، سواء بالنفي أو الإيجاب.
ويأتي ذلك بعد يومين من إعلان امرأة أخرى أنها بانتظار قدوم طفل، تزعم أنه ابن النجم البرازيلي نيمار.
وهذه ليست المرة الأولى التي يخرج للعلن الفضائح الجنسية لنيمار فقد أعلنت عارضة الأزياء والمؤثرة أماندا كيمبرلي قبل يومين أخبرت نيمار أنها تحمل طفله في رحمها، مشيرة إلى أن الأمر حدث خلال علاقة قصيرة جمعتهما أثناء تواجده مع صديقته السابقة برونا بيانكاردي التي أنجبت له ابنته “مافي” في أكتوبر الماضي وانفصلت عنه في نوفمبر 2023.