أكدت القمة العربية الـ32 التي عقدت في مدينة جدة السعودية، الجمعة، مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة إلى الدول العربية، مشددة على أهمية الحلول السياسية في كل من السودان واليمن ومواصلة تكثيف الجهود العربية لمساعدة سوريا والرفض التام لتشكيل ميليشيات وجماعات مسلحة خارج نطاق الدولة.
وأهم البنود التي تضمنها “إعلان جدة” في ختام أعمال القمة:
– التأكيد على أهمية تكثيف الجهود للتوصل إلى تسوية عادلة للقضية الفلسطينية.
– التأكيد على وقف التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول العربية.
– التأكيد على احترام قيم وثقافات الآخرين واحترام سيادة واستقلال الدول وسلامة أراضيها.
– رفض دعم تشكيل الجماعات والمليشيات المسلحة الخارجة عن نطاق مؤسسات الدولة.
– دعم الجهود الأممية والإقليمية الرامية إلى التوصل لحل سياسي شامل للأزمة اليمنية.
– دعم مجلس القيادة الرئاسي في اليمن لإحلال الأمن والاستقرار.
– تكثيف الجهود العربية الرامية إلى مساعدة سوريا على تجاوز أزمتها.
– اعتبار اجتماعات الفرقاء السودانيين في جدة خطوة يمكن البناء عليها لإنهاء الأزمة.
– رفض أي تدخل خارجي في الشأن السوداني لتفادي تأجيج الصراع.
– تثمين حرص واهتمام السعودية على توفير ظروف ملائمة لتحقيق النمو الاقتصادي في المنطقة.