، السياسيين بترك الجيش وشأنه، وقال “نريد قوات مسلحة خالية من الإخوان واليساريين وداعمي الديمقراطية”.
وأكد ذات المتحدث، أن الجيش سيحمي الإتفاق الإطاري بالسلاح، لحين الوصول لإتفاق شامل وراسخ بين مختلف القوى السودانية.
ووفق وكالة الأنباء السودانية، أبرز البرهان، في مدينة الدمازين بإقليم النيل الأزرق، أن القوات المسلحة “ستدعم التحول الديمقراطي، وستكون تحت القيادة المدنية، عندما تتحقق الظروف المناسبة”، مشيرا إلى أن “الجيش السوداني محترف ونظامي وملتزم بالقوانين الدولية”.
وأضاف، “سنكمل المشوار وصولاً لاتفاق شامل وراسخ، وأن عمل اللجنة العسكرية سيستمر إلى حين إكمال الاتفاق النهائي”.
https://anbaaexpress.ma/v7e1z