وبحسب ما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية ، فإن نتانياهو لا يرغب في المخاطرة بمنح من وصفتهم بممثلي اليمين المتطرف، مثل إيتمار بن غفير، حقائب سيادية، ولذلك يسعى نتانياهو إلى إقناع خصميه يائير لابيد وبيني غانتس بالانضمام إلى حكومة برئاسته ليتجنب عزلة دولية.
وأشارت تقارير إسرائيلية، في وقت سابق، إلى أن الإدارة الأمريكية ودولا أوروبية أبلغت نتانياهو بأنها لن تتعامل مع بن غفير كوزير، كما أن دولاً عربية حذرت رئيس الليكود من تنصيب بن غفير كوزير.
وأضافت أن نتانياهو لا يستبعد إمكانية التوجه الى رئيس القائمة العربية الموحدة منصور عباس، ليكون عنصر موازنة أمام المتطرفِين اليمينيين”.
https://anbaaexpress.ma/5c5o0
تعليق واحد