في تصريحات مهمة من طرف أحد أفراد ما يسمى ” مديرية الأمن العسكري”، هناك بالرابوني أخبرنا أن مايعرف لدى الجبهة ” بالرئاسة و بتنسيق مع (قيادة السكتور الجزائري) بتندوف، أصبحت تدرس خطة مستقبلية محكمة هدفها تطبيق إجراءات تنقل جديدة تستهدف بالدرجة الأولى التضييق على حرية المحتجزين بالمخيمات، في إتجاه كل من موريتانيا و الجزائر، فضلا عن التحضير لتكوين دفعات عسكرية من شباب المخيمات بالجزائر، لإستعمالهم في القيام باعتقالات و ربما حتى الإختطافات لكل من يحاول التراجع و يتمرد عن الإلتحاق بالنواحي العسكرية خلال عملية طوارئ، ستكون هي الأكبر من نوعها على حد تعبير العنصر الأمني.
https://anbaaexpress.ma/s6tsn